ثقافة سجّاني شؤون آسيوية6 سبتمبر، 2017 بقلم: عطاف الخشن* — كفاكَ إلحاحاً.. كلامي هنا ينوبُ عن لساني فما نفع أنْ تراني?? لأرى عينيكَ مجدّداً ومنْ شوقي…